- م الآخر: شاهد بالتفاصيل.. روى نادل بالملهى كان متواجدا أثناء الهجوم الذي وقع في اسطنبول ما حدث قائلا: "في لحظات أصابنا الرعب، هربنا إلى الأسفل حيث اختبأنا، ثم ذهبت وأحضرت صديقا لي، قفزت من الأرض من الخوف".
وأضاف لصحيفة "حرييت" أنه رأى شخصين وهما يُطلقان النار، بينما كان داخل النادي ما بين 500 و600 شخص.
ووقع الحادث في أحد اشهر النوادي الليلية في اسطنبول.
وقال شاهد آخر إن أناسا كانوا يقفون جوار البحر بمنطقة اورتاكواي قفزوا وسط المياه خوفا على أنفسهم بعد سماعهم إطلاق النار.
وروت سيدة أخرى للصحيفة أصيب زوجتها في الحادث وتم نقله للمستشفى شهادتها عن ما وقع قائلا: "كنا هناك نستمتع بوقتنا، وحينما نظرت إلى ورائي في لحظة ما بدأ الناس يجرون، وبعدها طلب مني زوجي أن أهدأ".
وأضافت الشاهدة واسمها سنيم أويانك: "الناس جاؤوا لجيني ومروا فوق بعد أن سقطت، وقد أُطلق حينها النار على زوجي الذي يدعى لطفي أويانيك في 3 أماكن من جسد".
وتمكنت سنيم التي أصيبت بخدوش طفيفة على جسمها من الخروج هناك حينما كان مهاجم يطلق النار بشكل عشوائي على الناس باستعمال سلاحين، مؤكدة هي الأخرى أن شخصا آخر كان معه.
واستمرت في روايتها لما حدث قائلة: "كانت رائحة البارود في كل مكان.. أغمي علي من هول ما حدث، فزوجي والناس كانوا يسبحون في الدماء. بعدها حضرت سيارات الإسعاف والشرطة".
وأفادت أنها اتصلت بالشرطة وهي داخل النادي بعد أن استيقظت من حالة الإغماء، قبل أن يصرخ المهاجم قائلا: "احذروا من الاتصال بالأمن وإلا ستذهبون ضحية لذلك.. لم نتحرك بعدها".
وأضافت أن عناصر الفرقة الخاصة من الشرطة دخلوا إلى النادي بعد أن كسر الزجاج، "حينها مر الناس من فوق جسدي، كما طلبت منا الشرطة أن نسلم أنفسها ونضع أيدينا فوق رؤوسنا، قبل أن نصعد إلى الطابق العلوي".
وأضاف لصحيفة "حرييت" أنه رأى شخصين وهما يُطلقان النار، بينما كان داخل النادي ما بين 500 و600 شخص.
ووقع الحادث في أحد اشهر النوادي الليلية في اسطنبول.
وقال شاهد آخر إن أناسا كانوا يقفون جوار البحر بمنطقة اورتاكواي قفزوا وسط المياه خوفا على أنفسهم بعد سماعهم إطلاق النار.
وروت سيدة أخرى للصحيفة أصيب زوجتها في الحادث وتم نقله للمستشفى شهادتها عن ما وقع قائلا: "كنا هناك نستمتع بوقتنا، وحينما نظرت إلى ورائي في لحظة ما بدأ الناس يجرون، وبعدها طلب مني زوجي أن أهدأ".
وأضافت الشاهدة واسمها سنيم أويانك: "الناس جاؤوا لجيني ومروا فوق بعد أن سقطت، وقد أُطلق حينها النار على زوجي الذي يدعى لطفي أويانيك في 3 أماكن من جسد".
وتمكنت سنيم التي أصيبت بخدوش طفيفة على جسمها من الخروج هناك حينما كان مهاجم يطلق النار بشكل عشوائي على الناس باستعمال سلاحين، مؤكدة هي الأخرى أن شخصا آخر كان معه.
واستمرت في روايتها لما حدث قائلة: "كانت رائحة البارود في كل مكان.. أغمي علي من هول ما حدث، فزوجي والناس كانوا يسبحون في الدماء. بعدها حضرت سيارات الإسعاف والشرطة".
وأفادت أنها اتصلت بالشرطة وهي داخل النادي بعد أن استيقظت من حالة الإغماء، قبل أن يصرخ المهاجم قائلا: "احذروا من الاتصال بالأمن وإلا ستذهبون ضحية لذلك.. لم نتحرك بعدها".
وأضافت أن عناصر الفرقة الخاصة من الشرطة دخلوا إلى النادي بعد أن كسر الزجاج، "حينها مر الناس من فوق جسدي، كما طلبت منا الشرطة أن نسلم أنفسها ونضع أيدينا فوق رؤوسنا، قبل أن نصعد إلى الطابق العلوي".