- م الآخر: أكدت الشرطة مقتل السفير اليوناني لدى البرازيل، كيرياكوس أميريدس، على يد عشيق زوجته، وهو أحد ضباط الشرطة العسكرية، ويجري استجواب أرملة ضمن التحقيق في الجريمة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء البرازيلية الرسمية "أجينسيا"، السبت. أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-
وقال رئيس شرطة ريو دي جانيرو، إيفاريستو بونتيس، في ولاية بايكسادا فلومينينسي، الجمعة، إن سيرجيو غوميز موريرا فيلو (عشيق زوجة السفير اليوناني) زعم أنه قتل السفير دفاعاً عن نفسه، ثم جنّد ابن عمه للمساعدة في التخلص من الجثة، حسبما ذكرت الوكالة البرازيلية الرسمية.
وقال بونتيس إن السفير كيرياكوس أميريدس، البالغ من العمر 59 عاماً، كان في عداد المفقودين منذ الاثنين الماضي. مضيفاً أنه تم العثور على سيارة وُجدت فيها جثة أميريدس المتفحمة، الخميس، في نوفا إيغواسو، وهي بلدة خارج ريو دي جانيرو.
وصرّح المسؤول البرازيلي: "يقول (موريرا) إنه اشتبك في عراك جسدي مع السفير، وإنه لم يكن لديه خيار آخر سوى ضربه وقتله." واستطرد رئيس الشرطة في ريو: "ويقول (موريرا) إنه كان في حالة يأس ولم يكن يعرف ما يجب القيام به، نظراً لما حدث، لذا طلب من ابن عمه مساعدته وذهبا لإخفاء جثة السفير."
وأضاف المسؤول البرازيلي أنه إلى جانب موريرا، يجري استجواب أرملة السفير، فرنسواز دي سوزا أوليفيرا، وابن عم موريرا، الضابط إدواردو موريرا دي ميلو. وقال بونتيس إن المحققين يعتقدون أن زوجة السفير أمرت عشيقها بقتله. ولم تُوجه أي اتهامات رسمية في القضية حتى الآن.
وقال رئيس شرطة ريو دي جانيرو: "أخبرتنا (زوجة السفير) فقط أن عشيقها – دعونا نلقبه بذلك – الضابط العسكري، هو الذي نفذ الجريمة بحق زوجها،" متابعاً: "إنها تنفي المشاركة."
ونقل تقرير لوكالة الأنباء البرازيلية أن الضابط قتل السفير داخل منزله في نوفا إيغواسو، ثم قام بمساعدة ابن عمه بلف الجثة في سجادة ووضعها داخل سيارة.
وتقول الشرطة البرازيلية إن ابن عم موريرا أخبرهم أن عشيق زوجة السفير عرض عليه "دفع 80 ألف ريال برازيلي (ما يعادل 24574 دولاراً) بعد 30 يوماً من وقوع الجريمة، وهي فترة ظنوا أنه لن يكون هناك أي مشاكل بعدها."
وأفادت وكالة "أجينسيا" البرازيلية أن أميريدس عاش في برازيليا، العاصمة، منذ تعيينه سفيرا في يناير/ كانون الثاني الماضي، ولكنه كان في العادة يقضي عطلته في منزله خارج ريو، حيث كان القنصل العام ما بين عامي 2001 و2004. كما ذكرت الوكالة أن زوجته أوليفيرا هي برازيلية الجنسية.
وقال رئيس شرطة ريو دي جانيرو، إيفاريستو بونتيس، في ولاية بايكسادا فلومينينسي، الجمعة، إن سيرجيو غوميز موريرا فيلو (عشيق زوجة السفير اليوناني) زعم أنه قتل السفير دفاعاً عن نفسه، ثم جنّد ابن عمه للمساعدة في التخلص من الجثة، حسبما ذكرت الوكالة البرازيلية الرسمية.
وقال بونتيس إن السفير كيرياكوس أميريدس، البالغ من العمر 59 عاماً، كان في عداد المفقودين منذ الاثنين الماضي. مضيفاً أنه تم العثور على سيارة وُجدت فيها جثة أميريدس المتفحمة، الخميس، في نوفا إيغواسو، وهي بلدة خارج ريو دي جانيرو.
وصرّح المسؤول البرازيلي: "يقول (موريرا) إنه اشتبك في عراك جسدي مع السفير، وإنه لم يكن لديه خيار آخر سوى ضربه وقتله." واستطرد رئيس الشرطة في ريو: "ويقول (موريرا) إنه كان في حالة يأس ولم يكن يعرف ما يجب القيام به، نظراً لما حدث، لذا طلب من ابن عمه مساعدته وذهبا لإخفاء جثة السفير."
وأضاف المسؤول البرازيلي أنه إلى جانب موريرا، يجري استجواب أرملة السفير، فرنسواز دي سوزا أوليفيرا، وابن عم موريرا، الضابط إدواردو موريرا دي ميلو. وقال بونتيس إن المحققين يعتقدون أن زوجة السفير أمرت عشيقها بقتله. ولم تُوجه أي اتهامات رسمية في القضية حتى الآن.
وقال رئيس شرطة ريو دي جانيرو: "أخبرتنا (زوجة السفير) فقط أن عشيقها – دعونا نلقبه بذلك – الضابط العسكري، هو الذي نفذ الجريمة بحق زوجها،" متابعاً: "إنها تنفي المشاركة."
ونقل تقرير لوكالة الأنباء البرازيلية أن الضابط قتل السفير داخل منزله في نوفا إيغواسو، ثم قام بمساعدة ابن عمه بلف الجثة في سجادة ووضعها داخل سيارة.
وتقول الشرطة البرازيلية إن ابن عم موريرا أخبرهم أن عشيق زوجة السفير عرض عليه "دفع 80 ألف ريال برازيلي (ما يعادل 24574 دولاراً) بعد 30 يوماً من وقوع الجريمة، وهي فترة ظنوا أنه لن يكون هناك أي مشاكل بعدها."
وأفادت وكالة "أجينسيا" البرازيلية أن أميريدس عاش في برازيليا، العاصمة، منذ تعيينه سفيرا في يناير/ كانون الثاني الماضي، ولكنه كان في العادة يقضي عطلته في منزله خارج ريو، حيث كان القنصل العام ما بين عامي 2001 و2004. كما ذكرت الوكالة أن زوجته أوليفيرا هي برازيلية الجنسية.