- م الآخر: بصوت واضح وصورة نقية.. شاهد بالفيديو.. أكبر و أكثر حفاوة بالزغاريد و الفرحة العامرة الغامرة من شعب أقباط مصر أثناء إستقبال اسطوري للرئيس عبد الفتاح السيسي لحظة دخوله الكاتدرائية للتهنئة بأعياد الميلاد 6 -1- 2017 ..
حيث قال السيسى: أن الله سيخرج من مصر خير للمنطقة والعالم .. و سنعلم الناس بـ"المحبة والسلام" .. و انا واقف في بيت من بيوت الله.. مبارك شعبي مصر..
شاهد ايضا طفلة تحيط الرئيس #السيسى بطوق من الورود و الرئيس يقبل رأسها
- حضر الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية اليوم الجمعة، لحضور قداس عيد الميلاد المجيد وتهنئة الأقباط.
والقى الرئيس كلمة خلال حضوره قداس العيد، الذي يترأسه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وقال السيسي: " كل عام وسنة سعيدة علينا كلنا، إن شاء الله، والمشاعر الجميلة دي متبادلة، وإحنا بنحكم وكلنا واحد، ولازم تتأكدوا من ده، وزي دلوقت السنة اللي فاتت وعدت بترميم الكنائس اللي اتضررت من 3 سنوات، والبابا لم يتحدث معي، ولم يطلب أو يذكر هذا المطلب لي وهذا حق له ولكم، ووعدتكم واليوم كل الكنائس التي اضيرت تم ترميمها".
وأضاف الرئيس: "أرجو أنكم تقبلوا اعتذارنا في التأخير، ولكن اليوم أعلن أن كل الكنائس التي اضيرت تم ترميمها بشكل كويس لم يتبق إلا كنيسة في المنيا، وأخرى في العريش تنقصها اللوحات الزيتية".
وتابع السيسي: "السنة القادمة سوف نحتفل بمرور خمسين عاماً على إنشاء الكاتدرائية، وأنا بقول إن في العاصمة الإدارية الجديد، لابد أن يكون فيه أكبر كنيسة وجامع في مصر، وأنا أول المساهمين في الكنيسة والمسجد، وإنشاء الله نشارك في الافتتاح العام المقبل، وأيضًا إنشاء مركز حضاري كبير، ونعلم الناس إننا واحد وإن التنوع ربنا خلقه علشان إحنا نحترمه، كما إنه إرادة إلهية واللي بيحاول يرفضها مش فاهم".
ولفت الرئيس: "مصر هيخرج منها الخير والنور على أيدينا كلنا للمنطقة والعالم كله نعلم الناس زي ما علمناهم قبل كده المحبة والسلام والأمان والاستقرار، وكمان هتشوفوا إن مصر هتبقى حاجة عظيمة جدًا، إحنا بنتعامل بأمانة وشرف وإخلاص ومحبة وسلام، ولا نبغى غير كده لينا ولغيرنا".
وشدد: "هذه هي النوايا التي يدعمها ربنا، وينميها فربنا بيحب الحسن والسلام والخير والتعاطف، وأي حاجة قبح مالهاش مكان الجمال فقط هو من له مكان، وإحنا هنا هنقدم الجمال للعالم كله.
واختتم: "أشكركم على حفاوة الاستقبال وربنا يحفظ بلدنا وكل المصريين، والسنة الجاية نحتفل إن شاء الله بصرح عظيم ونقدم صورة لاحترامنا لبعض وهنقدمها ونعيشها، وأنا هنا في بيت من بيوت الله أدعى أن يحفظ الله مصر، وأمن مصر، والاستقرار والسلام لمصر" .
وهو ما دفع الأقباط لترديد الهتاف: "بنحبك يا ريس".
ولأول مرة يأتي الرئيس قبل بدء طقس قداس العيد، حيث كان يحرص خلال العامين الماضيين على الحضور في منتصف القداس، واستقبله البابا عند البوابة واصطحبه لداخل الكنيسة وسط زغاريد السيدات ونثر الورود ورفع اعلام مصر، وحرص الرئيس على مصافحة بعض السيدات والرجال خلال القداس وتقديم التهنئة لهم، وسط دق اجراس الكاتدرائية وترديد الترانيم.
وتشهد الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، إجراءات أمنية مشددة، حيث انتشرت قوات الحرس الجمهوري والامن بمحيط الكاتدرائية، واستعانت وزارة الداخلية بالكلاب البوليسية والبوابات الإلكترونية لتأمين الكاتدرائية، وتم وضع الحواجز الحديدية بمحيط الكاتدرائية وخاصة من ناحية شارع رمسيس، واستعانت قوات الأمن بأجهزة كشف المعادن في تطهير الكاتدرائية ومحيطها بأكملها.
وتولت الكشافة الكنسية تنظيم الاحتفالات من الداخل، فيما تولت وزارة الداخلية التأمين من الخارج، وانتشرت البوابات الالكترونية على مداخل الكاتدرائية من كل الجوانب، وخضع الحضور لعمليات التفتيش، كما استعانت وزارة الداخلية بالشرطة النسائية لتفتيش السيدات.
شاهد ايضا طفلة تحيط الرئيس #السيسى بطوق من الورود و الرئيس يقبل رأسها
- حضر الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية اليوم الجمعة، لحضور قداس عيد الميلاد المجيد وتهنئة الأقباط.
والقى الرئيس كلمة خلال حضوره قداس العيد، الذي يترأسه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وقال السيسي: " كل عام وسنة سعيدة علينا كلنا، إن شاء الله، والمشاعر الجميلة دي متبادلة، وإحنا بنحكم وكلنا واحد، ولازم تتأكدوا من ده، وزي دلوقت السنة اللي فاتت وعدت بترميم الكنائس اللي اتضررت من 3 سنوات، والبابا لم يتحدث معي، ولم يطلب أو يذكر هذا المطلب لي وهذا حق له ولكم، ووعدتكم واليوم كل الكنائس التي اضيرت تم ترميمها".
وأضاف الرئيس: "أرجو أنكم تقبلوا اعتذارنا في التأخير، ولكن اليوم أعلن أن كل الكنائس التي اضيرت تم ترميمها بشكل كويس لم يتبق إلا كنيسة في المنيا، وأخرى في العريش تنقصها اللوحات الزيتية".
وتابع السيسي: "السنة القادمة سوف نحتفل بمرور خمسين عاماً على إنشاء الكاتدرائية، وأنا بقول إن في العاصمة الإدارية الجديد، لابد أن يكون فيه أكبر كنيسة وجامع في مصر، وأنا أول المساهمين في الكنيسة والمسجد، وإنشاء الله نشارك في الافتتاح العام المقبل، وأيضًا إنشاء مركز حضاري كبير، ونعلم الناس إننا واحد وإن التنوع ربنا خلقه علشان إحنا نحترمه، كما إنه إرادة إلهية واللي بيحاول يرفضها مش فاهم".
ولفت الرئيس: "مصر هيخرج منها الخير والنور على أيدينا كلنا للمنطقة والعالم كله نعلم الناس زي ما علمناهم قبل كده المحبة والسلام والأمان والاستقرار، وكمان هتشوفوا إن مصر هتبقى حاجة عظيمة جدًا، إحنا بنتعامل بأمانة وشرف وإخلاص ومحبة وسلام، ولا نبغى غير كده لينا ولغيرنا".
وشدد: "هذه هي النوايا التي يدعمها ربنا، وينميها فربنا بيحب الحسن والسلام والخير والتعاطف، وأي حاجة قبح مالهاش مكان الجمال فقط هو من له مكان، وإحنا هنا هنقدم الجمال للعالم كله.
واختتم: "أشكركم على حفاوة الاستقبال وربنا يحفظ بلدنا وكل المصريين، والسنة الجاية نحتفل إن شاء الله بصرح عظيم ونقدم صورة لاحترامنا لبعض وهنقدمها ونعيشها، وأنا هنا في بيت من بيوت الله أدعى أن يحفظ الله مصر، وأمن مصر، والاستقرار والسلام لمصر" .
وهو ما دفع الأقباط لترديد الهتاف: "بنحبك يا ريس".
ولأول مرة يأتي الرئيس قبل بدء طقس قداس العيد، حيث كان يحرص خلال العامين الماضيين على الحضور في منتصف القداس، واستقبله البابا عند البوابة واصطحبه لداخل الكنيسة وسط زغاريد السيدات ونثر الورود ورفع اعلام مصر، وحرص الرئيس على مصافحة بعض السيدات والرجال خلال القداس وتقديم التهنئة لهم، وسط دق اجراس الكاتدرائية وترديد الترانيم.
وتشهد الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، إجراءات أمنية مشددة، حيث انتشرت قوات الحرس الجمهوري والامن بمحيط الكاتدرائية، واستعانت وزارة الداخلية بالكلاب البوليسية والبوابات الإلكترونية لتأمين الكاتدرائية، وتم وضع الحواجز الحديدية بمحيط الكاتدرائية وخاصة من ناحية شارع رمسيس، واستعانت قوات الأمن بأجهزة كشف المعادن في تطهير الكاتدرائية ومحيطها بأكملها.
وتولت الكشافة الكنسية تنظيم الاحتفالات من الداخل، فيما تولت وزارة الداخلية التأمين من الخارج، وانتشرت البوابات الالكترونية على مداخل الكاتدرائية من كل الجوانب، وخضع الحضور لعمليات التفتيش، كما استعانت وزارة الداخلية بالشرطة النسائية لتفتيش السيدات.